تقرير صندوق النقد الدولي عن فلسطين في نقاط
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.10(0.92%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 6.89(%)   APIC: 1.75(1.13%)   AQARIYA: 0.75(%)   ARAB: 0.95(%)   ARKAAN: 1.42(6.77%)   AZIZA: 3.11(%)   BJP: 2.75(%)   BOP: 1.50(%)   BPC: 3.71(3.06%)   GMC: 0.73(%)   GUI: 1.62(4.71%)   ISBK: 1.29(0.00%)   ISH: 1.05(%)   JCC: 1.55( %)   JPH: 3.70( %)   JREI: 0.15( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.80(%)   NIC: 2.56(0.39%)   NSC: 3.03(%)   OOREDOO: 0.71(2.90%)   PADICO: 1.31(3.97%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.11(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 2.00(%)   PIIC: 1.89(%)   PRICO: 0.26(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.12(0.00%)   RSR: 4.40(%)   SAFABANK: 0.59(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.75(%)   TNB: 1.31(0.00%)   TPIC: 2.18(%)   TRUST: 2.39(%)   UCI: 0.36(0.00%)   VOIC: 6.70(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:45 صباحاً 08 أيلول 2016

تقرير صندوق النقد الدولي عن فلسطين في نقاط

رام الله - متابعة الاقتصادي - أصدر صندوق النقد الدولي أمس الأربعاء تقريراً حول الاقتصاد الفلسطيني وماليته العامة، والصعوبات التي تنتظر الموازنة الفلسطينية خلال الفترة المقبلة.

- حالة الجمود في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية تلقي بظلالها على مستقبل الاقتصاد الفلسطيني.

- توقعات بنمو للعام الجاري يبلغ 3.3٪، يتألف من 2.7٪ في الضفة الغربية و 5.5٪ في قطاع غزة.

- مستويات النو المتوقعة لا تكفي لخفض نسب البطالة وتعزيز دخل الفرد من الناتج المحلي.

- نسب النمو وتجميد المفاوضات ستقود إلى: تصاعد العنف، مزيد من تراجع أموال المانحين، عدم القدرة على احتواء الإنفاق، التهديدات بقطع علاقات المراسلة المصرفية.

- مسار النمو الاقتصادي راكد في الضفة الغربية ومتقلب في قطاع غزة.

- نسبة البطالة عند 26.9٪ حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري، في غزة تتجاوز البطالة 40٪.

- ارتفاع ملحوظ في الإيرادات المالية للحكومة الفلسطينية.

- نمو القروض المصرفية بنسب أعلى من نمو الودائع (23٪ نمو القروض، و 12٪ نمو الودائع).

- تركز ائتماني بنسبة 41٪ في القروض للقطاع العام (السلطة الفلسطينية والموظفين العموميين).

- بنك (كوميرتس) بدأ بتقليص خدمات المراسلة المقدمة للبنوك الفلسطينية بهدف ما أسماه التقرير اجتثاث المخاطر، ربما يفضي ذلك لحدوث أزمة نقص في العملة الأجنبية، أو تعثر دخول نسبة من الحوالات.

- إدارة الموازنة العامة الفلسطينية للشهور المتبقية ستكون أكثر صعوبة مما مضى، قد يقود لحدوث أزمة في نفقات الحكومة.

- صندوق النقد يطالب بعدم تنفيذ زيادات في الأجور أو دفع بدلات مثل غلاء المعيشة تفوق النسبة المقرة والبالغة 1.25٪.

Loading...