تقرير صندوق النقد الدولي عن فلسطين في نقاط
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.81(4.71%)   ARKAAN: 1.29(%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.45(2.68%)   BPC: 3.62(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(0.00%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.50(1.96%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.80(%)   PADICO: 1.01(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.95(%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.05(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.65(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(0.83%)   TPIC: 1.95(0.00%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.01(%)  
10:45 صباحاً 08 أيلول 2016

تقرير صندوق النقد الدولي عن فلسطين في نقاط

رام الله - متابعة الاقتصادي - أصدر صندوق النقد الدولي أمس الأربعاء تقريراً حول الاقتصاد الفلسطيني وماليته العامة، والصعوبات التي تنتظر الموازنة الفلسطينية خلال الفترة المقبلة.

- حالة الجمود في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية تلقي بظلالها على مستقبل الاقتصاد الفلسطيني.

- توقعات بنمو للعام الجاري يبلغ 3.3٪، يتألف من 2.7٪ في الضفة الغربية و 5.5٪ في قطاع غزة.

- مستويات النو المتوقعة لا تكفي لخفض نسب البطالة وتعزيز دخل الفرد من الناتج المحلي.

- نسب النمو وتجميد المفاوضات ستقود إلى: تصاعد العنف، مزيد من تراجع أموال المانحين، عدم القدرة على احتواء الإنفاق، التهديدات بقطع علاقات المراسلة المصرفية.

- مسار النمو الاقتصادي راكد في الضفة الغربية ومتقلب في قطاع غزة.

- نسبة البطالة عند 26.9٪ حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري، في غزة تتجاوز البطالة 40٪.

- ارتفاع ملحوظ في الإيرادات المالية للحكومة الفلسطينية.

- نمو القروض المصرفية بنسب أعلى من نمو الودائع (23٪ نمو القروض، و 12٪ نمو الودائع).

- تركز ائتماني بنسبة 41٪ في القروض للقطاع العام (السلطة الفلسطينية والموظفين العموميين).

- بنك (كوميرتس) بدأ بتقليص خدمات المراسلة المقدمة للبنوك الفلسطينية بهدف ما أسماه التقرير اجتثاث المخاطر، ربما يفضي ذلك لحدوث أزمة نقص في العملة الأجنبية، أو تعثر دخول نسبة من الحوالات.

- إدارة الموازنة العامة الفلسطينية للشهور المتبقية ستكون أكثر صعوبة مما مضى، قد يقود لحدوث أزمة في نفقات الحكومة.

- صندوق النقد يطالب بعدم تنفيذ زيادات في الأجور أو دفع بدلات مثل غلاء المعيشة تفوق النسبة المقرة والبالغة 1.25٪.

Loading...