مع بدء استقبال المدارس للطلاب يوم غد الأحد، تتجسد قيمة المعلم ويتجدد دوره وتأثيره على مسيرة العلم عمومًا، فيما تعتبر الإمارات من أولى الدول التي تولي اهتمامًا كبيرًا ببناة الأجيال.
نشر موقع "PR.Newswire" إجراءات يتطلع المعلمون من خلالها لزرع الثقة في نفوس تلاميذهم وتشجيعهم مع بداية العام الدراسي.
لنتعرف عليها من خلال الصور فيما يلي:
1- لقاء التلاميذ الجدد
في بداية العام الدراسي الجديد، سيلتقي المعلمون بوجوه جدد وفرص جديدة، ولهذا يبذل المعلمون جهدهم لتفهم شخصيات التلاميذ الجدد.
2- إستراتيجية تدريس جديدة
من خلال تجارب الحياة يتعلم الأشخاص ما الذي يمكن عمله لتخطي الصعاب، وما الذي يحتاج إلى التغيير في حياتهم بوضع أهداف وخطط واضحة.
3- دمج التكنولوجيا في الفصول الدراسية والمناهج
سواء كان جهاز الحاسب الآلي أو الآي باد أو البرامج، حيث أصبح الأطفال يستخدمون التكنولوجيا منذ صغر سنهم ومواكبين للتطور التكنولوجي في العالم، لذلك أصبحت المدارس تدرب المعلمين على هذه البرامج والأجهزة التكنولوجية.
4- صنع الفرص
يشغل فكر المعلمين ألا يجد التلميذ بعد تخرجه الفرصة الملائمة، كإيجاد عمل مناسب أو تخصص جامعي في المجال الذي يرغب فيه.
5- قيادة برنامج للتلاميذ الجدد
هناك العديد من الأمور التي يمكنها أن تنمي قدرات ومهارات التلاميذ مثل دروس الرياضيات، ودروس الطبخ، والتدريب على الكتابة، وهذا ما يفعله المعلمون في بداية الفصل الدراسي ليتأقلم التلاميذ على المدرسة الجديدة.
6- تدريس صف جديد
في كل عام يدرس المعلمون فصولاً جديدة أو يدرسون فصولاً أعلى ويتغير نظام التدريس، وكل ذلك في سبيل أن يستفيد التلاميذ ويتطور المعلم.
7 – المشاركة خارج الفصل
الكثير من الأساتذة يقومون بتدريس المواد الأساسية، إضافة إلى ذلك يديرون الأنشطة العامة والنوادي التعليمية ليشجعوا التلاميذ على المشاركة وتنمية مهاراتهم.
8 – قصص ومغامرات الصيف
يحب المعلمون القدامى الاستماع إلى مغامرات والقصص التي حدثت لتلاميذهم بعد إجازة الصيف الطويلة.
العين