ساعة تركية تقلب قوانين الفيزياء وتعود بالزمن للوراء
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 16 آب 2016

ساعة تركية تقلب قوانين الفيزياء وتعود بالزمن للوراء

الحلم الذي يراود معظمنا بالعودة بالزمن إلى الوراء، كان سببًا في اشتهار صانع أثاث تركي، على مواقع التواصل الاجتماعي، وتلقيه عددًا كبيرًا من طلبات شراء منتجاته.

إذ انهالت على مصطفى قايا، الذي يعمل في صناعة الأثاث في ولاية طرابزون شمالي تركيا، طلبات شراء ساعة حائط صممها على شكل "كمان"، واكتشف لدى تشغيلها أن عقاربها تدور بشكل عكسي.

وعن قصة تلك الساعة، قال قايا، إنه ركز خلال العام الجاري على تصميم وصناعة ساعات المكتب والحائط، وصنع في هذا الإطار ساعات حائط على شكل "كمان".

واكتشف عند تعليق إحداها في صالون منزله أن هناك خطأ ما وأن عقاربها تدور بشكل عكسي.

اندهش قايا في البداية، ومن ثم قرر الاستمرار في استخدام الساعة، بعدما وجد أنه أصبح بإمكانه معرفة الزمن بالنظر إلى الساعة، رغم دوران عقاربها بشكل عكسي.

أراد أن يشارك حكاية الساعة مع معارفه، فنشر قصتها عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان "ساعة تقلب قوانين الفيزياء رأسًا على عقب وتعود بالزمن إلى الوراء"، ليفاجأ بأن القصة حازت اهتمامًا كبيرًا.

وتلقى صانع الأثاث نتيجة لذلك العديد من طلبات الشراء، بعضها من أتراك يعيشون في ألمانيا.

ومع تداول حكاية الساعة بكثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، بدأ تجار الجملة الذين يتعامل معهم، في طلب أعداد من تلك الساعة لبيعها في محلاتهم، وهو ما دفعه للاتفاق مع شركة ساعات، على تصنيع أعداد كبيرة من الساعة التي صممها.

 

 

المصدر: الأناضول

Loading...