النفط يتراجع عن مكاسبه المبكرة بفعل استمرار تخمة المعروض
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(0.00%)   AIG: 0.16(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.23(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.29(%)   AZIZA: 2.70(4.93%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.47(0.68%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.08(1.82%)   ISH: 1.00(0.00%)   JCC: 1.50(1.32%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(1.25%)   PADICO: 1.00(%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.92(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.05(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(1.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.65(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(0.00%)   TPIC: 1.90(2.56%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(%)  

النفط يتراجع عن مكاسبه المبكرة بفعل استمرار تخمة المعروض

رويترز - ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت والنفط الأمريكي لكنها تخلت عن مكاسبهما المبكرة وغيرت اتجاهها لتهبط فترة قصيرة في تعاملات متقلبة اليوم الاثنين إذ أن استمرار تخمة إمدادات المعروض حد من المكاسب وأقبل المتعاملون على البيع لجني الأرباح من مكاسب تحققت في وقت سابق.

وارتفعت أسعار العقود الآجلة أوائل التعامل بفعل المخاوف بسبب الفوضى في اليمن وتوقعات بأنه لا عودة سريعة إلى السوق للنفط الإيراني إذا تم التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي لطهران وتباطؤ أنشطة الحفر في الولايات المتحدة.

وبحلول الساعة 1625 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر عقد أقرب استحقاق لخام برنت 0.13 دولار إلى 58 دولارا للبرميل بعد ان تقلب في وقت سابق من التعاملات بين 57.46 دولار و 59.54 دولار.

وارتفع سعر العقود الآجلة للنفط الأمريكي الخفيف (غرب تكساس الوسيط) 0.25 دولار ليسجل 51.89 دولار للبرميل. وفي وقت سابق من التعاملات قفز إلى 53.10 دولار أقل قليلا من متوسطه المتحرك في 100 يوم 53.18 دولار.

وقالت شركة بيكر هيوز للخدمات النفطية في تقرير لها يوم الجمعة إن عدد منصات الحفر عن النفط في الولايات المتحدة انخفض 42 الأسبوع الماضي إلى 760 منصة وهو أكبر انخفاض منذ شهر.

 وأظهرت بيانات الجمارك أن صادرات الصين هبطت 15 في المائة في مارس آذار بينما تراجعت الواردات بأكبر معدل لها منذ الأزمة المالية عام 2009 وهو ما عزز المخاوف بشأن النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

Loading...