أرقام حول القطاع المصرفي الفلسطيني أكتبها لكم بطريقة سلسة ومفهومة بعيداً عن الشارت والإكسل:
- أرباح البنك العربي فرع فلسطين في 2015 بلغت 48.1 مليون دولار.
- أرباح بنك فلسطين في 2015 بلغت 43.1 مليون دولار.
- أرباح القطاع المصرفي المكون من 16 مصرفاً في 2015 بلغت 139.6 مليون دولار.
- 65 ٪ من أرباح القطاع المصرفي من نصيب مصرفين اثنين (العربي وفلسطين).
- نصف القروض في فلسطين البالغة 5.9 مليارات دولار حتى 2015 قدمها بنكا فلسطين والعربي.
- أرباح البنك العربي (فلسطين) في 2015 تباطأت بنحو مليوني دولار مقارنة مع 2014.
- أرباح بنك فلسطين ارتفعت بـ 3 ملايين دولار في 2015 مقارنة مع 2014.
- تشكل إيرادات الفوائد المرتبة الأولى لإيرادات البنوك في فلسطين بنسبة تفوق 60٪ تليها إيرادات العمولات على الخدمات والبرامج ثم إيرادات أسعار الصرف.
- أرباح البنكين الإسلاميين 10.8٪ من أرباح القطاع المصرفي، بقيمة 15.2 مليون دولار في 2015.
- قروض (تمويلات) البنكين الإسلاميين تشكلان 13٪ من إجمالي قروض القطاع المصرفي بقيمة 758 مليون دولار.
- أربعة بنوك عاملة في فلسطين سجلت صافي خسائر في 2015، كلها بنوك وافدة.
- بنك إسلامي وافد سيفتح أبوابه قريباً، هل السوق الفلسطينية بحاجة لمصرف إسلامي ثالث؟
- رغم ما مر به البنك العربي، ما يزال الأول في السوق المصرفية الفلسطينية من حيث الأرباح وحجم الودائع وحجم التسهيلات، لكن بنك فلسطين يتحرك نحو الأمام بسرعة.
- من يتحمل هذا التشوه في القطاع المصرفي الفلسطيني؟ أقصد تركز الودائع والتسهيلات في مصرفين اثنين بنسبة 50٪.
نقلا عن الحدث