ترحيب برازيلي بالسائحين: "أهلا بكم في الجحيم"
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 29 حزيران 2016

ترحيب برازيلي بالسائحين: "أهلا بكم في الجحيم"

قبل أسابيع قليلة على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية 2016 التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، قال عمدة المدينة إن الأولمبياد قد يشهد "فشلا ذريعا" جراء الأزمة المالية التي تعاني منها المدينة، والبرازيل بشكل عام.

 

ويعطي هذا الأمر انطباعا بأن البرازيل ربما لن تكون مستعدة لاستضافة الأولمبياد هذا العام، خصوصا أنها إلى جانب الأزمة المالية تعاني من بلاء آخر يتمثل في انتشار "فيروس زيكا".

 

وما يعكس حجم الأزمة المالية التي تعاني منها البرازيل، أن عددا من رجال الأمن رفعوا يافطة في مطار ريو دي جانيرو، احتجاجا على عدم دفع رواتبهم، كتب عليها "أهلا بكم في الجحيم".

 

وتحت هذا "الترحيب الحار" الفريد من نوعه كتب أيضا "رجال الأمن ومكافحة الحرائق لم يتسلموا رواتبهم، وأي سائح زائر لمدينة ريو دي جانيرو لن يكون آمنا".

 

 

وانتشرت صورة الترحيب هذه على مواقع التواصل الاجتماعي بشتى أنواعها.

 

كما انتشرت صورة أخرى لجسر خط عليه كتابات مثل "أهلا بكم.. ليس لدينا مستشفيات".

 

وكانت المدينة البرازيلية الشهيرة شهدت، الاثنين الماضي، تظاهرة قام بها 500 عنصر من رجال الأمن احتجاجا على عدم دفع رواتبهم وكذلك احتجاجا على ظروف العمل غير المواتية، كما زعم بعض رجال الأمن أنهم لم يحصلوا حتى على التجهيزات المناسبة لممارسة عملهم.

 

سكاي نيوز عربية 

Loading...