طفرة الإنترنت تهدد عرش التكنولوجيا المالية وتنذر بزواله
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(0.00%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.30(0.78%)   AZIZA: 2.84(4.80%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(1.85%)   ISH: 1.00(%)   JCC: 1.50(1.32%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.99(1.79%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.07(1.90%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.66(2.94%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 22 أيار 2016

طفرة الإنترنت تهدد عرش التكنولوجيا المالية وتنذر بزواله

كشف استطلاع رأي أجرته الإدارة الوطنية للاتصالات الهاتفية والمعلوماتية، التابعة لوزارة التجارة الأمريكية، أن نصف الأسر الأمريكية التي لديها اتصال بالإنترنت، أحجمت عن أي نشاط مالي يتعلق بالإنترنت؛ نتيجة المخاوف الأمنية والقلق على الخصوصية.

وشمل الاستطلاع 41 ألف أسرة، سئلت حول نشاطاتها في الإنترنت في الأشهر الـ 12 الماضية، وعبرت عن شعورها بـ "القلق إزاء أمنها الشخصي".

وأدت هذه المخاوف- بحسب الاستطلاع- إلى الإحجام عن استخدام الإنترنت للنشاطات المصرفية، والتسوق، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي.

واعتبر مسؤول أمريكي أن هذا القلق حول الخصوصية له "تأثيرات مخيفة"، ودعت الإدارة الوطنية للاتصالات الهاتفية والمعلوماتية إلى "الارتقاء بمستويات التشفير والأمن الإلكتروني".

وجاء في التقرير الذي أصدرته وزارة التجارة الأمريكية حول نتيجة الاستطلاع، أن 45% من الأسر التي تتوفر لديها اتصالات بالإنترنت امتنعت تماماً عن واحد على الأقل من النشاطات المذكورة في البحث، فيما امتنعت 30% منها عن نشاطين على الأقل.

وجاء في التقرير أن 29% من الأسر تتجنب إجراء المعاملات المالية من خلال الإنترنت، و26% تتجنب شراء السلع والخدمات، و26% تتجنب المشاركة في مواقع التواصل الاجتماعي، فيما قالت 19% من الأسر المشاركة إنها توقفت عن نشر أي رأي مثير للجدل في مواقع التواصل الاجتماعي؛ نتيجة قلقها على خصوصيتها.

كما ذكرت الأسر المشاركة أنها تخشى الاحتيال المصرفي وسرقة تفاصيل بطاقات الائتمان، وجمع المواقع معلومات عنها، وفقدان السيطرة على بياناتها الخاصة، وجمع الحكومة المعلومات عنها.

 

الخليج اونلاين

Loading...