النقاط: 56.2
على الرغم من أنه معترف بها من قِبل 22 دولة فقط لأسباب سياسية تتعلق بالصين، لكنها تتمتع بحرية الصحافة، وكذلك الحرية الاقتصادية، والتنمية البشرية.
شهدت هذه الدولة التي كانت محسوبة على الكتلة الشرقية تطورًا بانضمامها للاتحاد الأوروبي، فيُنظر للأنظمة السياسية والاقتصادية فيها كنموذج يُحتذى به.
النقاط 56.8
كانت بولندا فاتحة لأول حكومة ما بعد الشيوعية في أوروبا، وفي حين كانت الأزمة المالية تعصف بأوروبا عام 2009، كانت بولندا هي الدولة الوحيدة التي تشهد نموًا.
النقاط: 57
تتقدم على الولايات المتحدة 21 دولة نظرًا لما تشهده الولايات المتحدة من أعمال عنف، وانعدام الأمان، وضعف التغطية الصحية، وعدم المساواة. وعلى الرغم من ذلك فهي تكسب الاحترام نظرًا لحجم المهاجرين الموجودين على أراضيها.
النقاط: 57.7
تشتهر كوجهة سياحية، وهي من الدول الآسيوية القليلة الموجودة في القائمة. وقد حصلت على نتيجة عالية كبيئة جذابة من حيث الجمال الطبيعي والود وغيره.
النقاط: 61.1
دولة النمر الآسيوي تتميز باقتصادها القوي، والحكومة الفعالة، وانخفاض درجة الفساد.
النقاط: 64.4
بسبب الأزمة الاقتصادية وفرض القيود، فإن فرنسا من الدول الأوروبية التي تراجعت سمعتها.
النقاط: 64.4
شهدت بعض دول جنوب أوروبا تحسنًا في السمعة مثل البرتغال.
النقاط: 67.8
إسبانيا هي الدولة الوحيدة في القائمة التي ينظر إليها مواطنوها نظرة أقل من الأجانب أنفسهم.
النقاط: 69
هي الدولة الآسيوية الأفضل سمعة في القائمة، والتي حققت نتائج عالية في التقدم الاقتصادي على أكثر من صعيد سواء التقني والمنتجات عالية الجودة والعلامات التجارية الرائجة.
النقاط: 69
تتشارك هذه المرتبة مع اليابان، عانت ألمانيا من سمعتها بعض الشيء مثل فرنسا نتيجة الضغوط الأخيرة على الاتحاد الأوروبي وكذلك أزمة اليونان المالية.
النقاط: 69.4
على الرغم من أنها بالكاد تحقق نجاحًا في بيئة الإدارة والأعمال التجارية، إلا أنها حصدت نتائج مميزة في نمط الحياة، والجمال الطبيعي، والثقافة، والعلامات التجارية الرائجة. كما يبدو أن الإيطاليين هم الأكثر تواضعًا فقد صنفوا بلادهم أقل مما فعل مواطنو دول أخرى.
النقاط: 69.5
ربما لم تحظَ المملكة المتحدة على درجات مميزة في مؤشرات عديدة، لكنها كانت ضمن أفضل 10 دول في التعليم. بين سويسرا، وكندا، وأستراليا والدول الإسكندنافية اختار الناس المملكة المتحدة باعتبارها المركز الأول في التعليم.
النقاط: 71.2
تشتهر بجمالها البكر، والاقتصاد القوي، والبيئة التحتية الجيدة، وانخفاض الفساد، والتعليم الجيد، والرعاية الصحية المميزة، والنوعية الجيدة للحياة، وهي في تطور اقتصادي مستمر.
النقاط: 72
بدأت سمعة إيرلندا بالارتفاع بعد تحسن المؤشرات الاقتصادية، وتحظى بنتائج عالية من حيث البيئة الجذابة والحكومة الفعالة.
النقاط: 72.3
سجلت أعلى مستوى في السلامة، والأخلاق، والحكومة الفعالة، والكفاءة، والسياسات التقدمية.
النقاط: 73.7
وهي أول دولة في هذه القائمة تدخل ضمن الدول العشر الأوائل في ثلاثة تصنيفات (بيئة جذابة، حكومة فعالة، اقتصاد متطور).
النقاط: 74.5
وبشكل غير مفاجئ، فهي أفضل الأماكن للعمل والدراسة والحياة.
النقاط: 75
وبفضل جمالها الطبيعي، واقتصادها القوي، والبنية التحتية الاجتماعية الفعالة، فإن نيوزيلندا من أكثر الدول المرغوبة من حيث العمل والحياة.
النقاط: 75.1
هي من الدول الإسكندنافية التي أبلت بلاء حسنًا في التصنيفات الثلاث، لكن العامل السلبي لمعظم الناس برودة الطقس.
النقاط: 76.3
ومن بين الدول الأخرى في القائمة، فإن أستراليا حققت أعلى النتائج من حيث سمعتها الداخلية وهي الطريقة التي يراها فيها مواطنوها، ومن ثم تبعتها كندا، وروسيا، والهند، وألمانيا، والولايات المتحدة. وعلى الرغم من أن الناس خارج أستراليا لا ينظرون إليها كما سكانها، لكن جاءت في المرتبة الخامسة كأفضل الأماكن.
النقاط: 76.4
حققت نتائج عالية في جميع التصنيفات، إلى جانب أستراليا والسويد، وكندا، ما يجعلها في المرتبة الرابعة.
النقاط: 76.6
بشكل غير مفاجئ، فكانت في المراتب الأولى في كل تصنيف تقريبًا، خاصة مؤسساتها التي ينظر إليها بشكل جيد.
النقاط: 77.1
حصلت على مراتب متقدمة في جميع المجالات.
النقاط: 78.1
تتميز بصورة ذاتية مشرقة “الطريقة التي ينظر فيها مواطنها إليها”، وببيئة جذابة، وحكومة فعالة، واقتصاد متطور، ما جعلها الدولة التي تتمتع بأعلى مستويات الجودة للحياة.
وكالات